لا أدري ماذا أفعل و أي طريق ساسللك
كرهت نفسي و أنا في هذه الدوامة كرهت و ضجرت من هذا العيش
قلبي مثل الحمل أنتظر شعلة أمل تضيء لي حياتي و تنير لي دربي
أنتظر أحدا يمسكني بشدة و يهمس في أذني :دعينا نتغلب على ذلك الشعور معاً
دعينا نقهره قبل أن يقهرنا دعينا نقضي عليه قبل أن يقضي علينا
كيف لي أن أستسلم لهذا الشعور القاتل و أنا قد اجتزت الشوط الأول
عليَ أن أتغلب على كل نقطة سوداء في حياتي و على كل إنسان حاول صبغ حياتي صبغة سوداء و حاول أن يلطخ كياني
فيا قلبي عد إلى الحياة و انبض كما كنت تنبض ماضيا و أشرق و دع عنك ذلك التشاؤم ...عد إلى ساحة المعركة ..للقتال و النصر بإذن الواحد الأحد
ريق أسلك بعدما انغلقت كل الأبواب في وجهي
لا تظنوا اني هكذا وانما هذه خاطرة اعجبتني فقط